اتحاد جدة يشرف العرب ويحرج الريال بكامل نجومه بكأس السلام ..فيديو
0 التعليقات مرسلة بواسطة محمد على عابدينخاص.. فودافون تجدد عقد الرعاية مع الأهلي مقابل 54 مليون جنيه
0 التعليقات مرسلة بواسطة محمد على عابدينكتب: كريم سعيد وكريم رمزي - جددت شركة فودافون مصر عقد الرعاية مع النادي الأهلي لمدة ثلاثة أعوام تنتهي مع نهاية عام 2011 مقابل 54 مليون جنيه، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد الأربعاء بقاعة فكري أباظة بمقر النادي بالجزيرة. وقال مراسل Yallakora.com ان مجلس إدارة النادي الأهلي حضر بأكمله المؤتمر الصحفي، وحضر من اللاعبين الثلاثي محمد ابوتريكة ووائل جمعة ومحمد بركات، في وجود حاتم دويدار رئيس شركة فودافون مصر. وتحدث حسن حمدي رئيس النادي الاهلي باقتضاب معرباً عن سعادته بتجديد التعاقد الذي اعتبره داعما للأهلي وللشركة الراعية على حد سواء. الأهلي يخوض دورة ويمبلي بقميص بلا شعار النادي! وشهد المؤتمر تقديم القميص الجديد للنادي الأهلي والذي سيخوض به الفريق دورة ويمبلي الودية بإنجلترا بالإضافة لمباريات الموسم الجديد، وكان الملفت لكل الحاضرين ان القميص ظهر بلا شعار النادي. وأكد مسئول من شركة فودافون في تصريحات خاصة لمراسل Yallakora.com ان الاهلي سوف يخوض دورة ويمبلي بهذا القميص بدون تعديل وبلا شعار النادي. ويخوض الأهلي دورة ويمبلي الودية في الفترة ما بين 24-26 يوليو القادم بمشاركة فرق برشلونة الاسباني وتوتنهام الانجليزي وسيلتيك الاسكتلندي.
غريب: نبحث الآن عن النقاط الثلاث ثم الأداء والأهداف..والنتيجة جيدة
0 التعليقات مرسلة بواسطة محمد على عابدينوقال ريال مدريد على موقعه في شبكة الانترنت "اجتاز بنزيمة الفحوص التي خضع لها دون اي مشكلة. يوجد اللاعب في ظروف مشجعة لتطوير النشاط الرياضي على اعلى مستوى".
وكان بنزيمة وصل صباحا الى مدريد، ومن المتوقع ان يتم تقديمه امام نحو 30 الف مشجع حيث ستكون ابواب سانتياغو برنابيو مفتوحة امام الجميع، بينما شهد تقديم البرازيلي كاكا نحو 50 الفا والبرتغالي كريستيانو رونالد نحو 80 الفا.
وذكرت الصحف الاسبانية ان ريال مدريد دفع مبلغا يتراوح بين 35 و41 مليون يورو للحصول على خدمات بنزيمة الذي سيتقاضى نحو 5ر6 ملايين يورو سنويا.
فقد احرز أبو تريكة هدفين من ثلاثة تخطى بهم المنتخب المصري نظيره الرواندي في المباراة التي أقيمت مساء الأحد على ملعب الكلية الحربية بالقاهرة.
وكانت مصر بحاجة ماسة لهذا الفوز للحفاظ على آمالها في منافسة الجزائر وزامبيا على بطاقة التأهل إلى المونديال عن هذه المجموعة، وأيضا تجاوز أزمة الثقة في هذه التصفيات بعد التعادل في القاهرة مع زامبيا والهزيمة من الجزائر في الجزائر.
كما كانت مصر بحاجة للفوز بعدد وافر من الأهداف تحسبا لإمكانية حسم بطاقة التاهل عن هذه المجموعة بفارق الأهداف.
ولكن مدرب مصر حسن شحاتة بدأ المباراة معتمدا فقط في الهجوم على محمد زيدان ومن خلفه أبو تريكة وأبقى على المهاجم أحمد عيد عبد الملك على مقاعد البدلاء.
وبعد مرور أربع دقائق فقط من بداية البماراة يهيئ محمد شوقي برأسه كرة أطاح بها وائل جمعة فوق المرمى الخالي من حارسه، لكن سرعان ما وضح التنظيم الدفاعي للمنتخب الرواندي واعتماده على تضييق المساحات والضغط على خطي وسط ودفاع المنتخب المصري.
ومع مرور الوقت ازدادت ثقة الضيوف بأنفسهم وفرضوا سيطرتهم على وسط الملعب مستغلين تراجعا ملحوظا في أداء أبوتريكة وزيدان وشوقي وحسني عبد ربه.
وظهر أيضا أن الضغط النفسي على اللاعبين المصريين أثر في مستواهم فاتسمت هجماتهم بالتسرع إلى درجة الرعونة.
وبدأ هجوم رواندا بقيادة هاروان في شن هجمات حملت طابع الخطورة على مرمى عصام الحضري في ظل استمرار حالة الارتباك وعدم التفاهم في خط دفاع مصر والتي كانت سمة بارزة خلال المباريات الأخيرة لمصر.
وفي الدقيقة 26 يضيع محمد زيدان فرصة مؤكدة لافتتاح التسجيل بعد ان تلقى الكرة داخل منطقة الجزاء وراوغ مدافعا ولكنه أطاح بالكرة فوق المرمى.
وفي الدقيقة 39 يحاول حارس رواندا إنقاذ الكرة قبل خروجها كي لاتحتسب ضربة ركنية ولكنه يخطيء في تقديرها ويخطفها محمد حمص ويمررها لزيدان اذي أضاع فرصة اللتسجيل مجددا.
ينحصر اللعب مجددا في وسط الملعب ويقع المصريون كثيرا في مصيدة التسلل ويصاب محمد شوقي وينزل بدلا منه أحمد عبد الرؤوف.
وفي الدقيقة الأخيرة من هذا الشوط يضيع فرصة ذهبية لافتتاح التسجيل لرواندا بعدما استغل خطأ مشتركا من مدافعي مصر محمود فتح الله وهاني سعيد وانفرد بالحضري ووضع الكرة بغرابة خارج المرمى لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
وفي الشوط الثاني يهاجم أصحاب الأرض بضراوة ويدفع شحاتة بأحمد عيد عبد الملك وتضيع فرص محققة للتسجيل من احمد عبد الرؤوف وحسني عبد ربه ويتألق الحارس الرواندي في الذود عن مرماه.
وفي الدقيقة 65 من المباراة جاء الفرج للمصريين من خلال كرة عرضية من عبد ربه قابلها أبو تريكة برأسه بإتقان داخل المرمى.
ويواصل المصريون هجومهم ويحصل أحمد عبد الرؤوف على ضربة جزاء بعد كرة مشتركة مع حارس مرمى رواندا أحرز منها حسني عبد ربه الهدف الثاني في الدقيقة 77.
واستمر مسلسل إهدار الفرص السهلة ويتأزم موقف روندا بطرد أحد لاعبيه في الدقيقة 88، وفي الدقيقة الثالثة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع ينفذ أحمد عيد وأبو تريكة هجمة مرتدة نموذجية لتنتهي الكرة عند أبو تريكة الذي اودعها بسهولة داخل المرمى.
وبهذا الفوز قفز المنتخب المصري إلى المركز الثاني في المجموعة برصيد أربع نقاط خلف الجزائر المتصدرة برصيد سبع نقاط.
وحسابيا يجب على مصر أن تفوز خارج ملعبها على رواندا ثم زامبيا قبل أن تستضيف الجزائر التي إن فازت هي الأخرى في مبارتيها القادمتين سيرتفع رصيدها إلى 13 نقطة قبل لقاء المنتخب المصري في القاهرة.
ومازالت الجزائر تتفوق على مصر في فارق الأهداف أيضا فالمنتخب الجزائري سجل خمسة أهداف ودخل مرماه هدف واحد بينما سجلت مصر نفس العدد من الأهداف ولكن مني مرماها بأربع أهداف.
ولم تخرج زامبيا أيضا من لعبة المنافسة ففي جعبتها أربع نقاط وهو نفس رصيد المنتخب المصري بينما تتذيل رواندا المجموعة وخرجت من المنافسة.
واضاف: اظن ان الجودة في الدوري الاسبااني ستكون اعلى نظرا للاعبين الكبار الذين سينضمون، كما أن الحكام هنا يعملون على حماية اللاعبين.
كما قال رونالدو ان فريقه الجديد الريال سيخوض من دون أدنى شك نهائي دوري ابطال اوروبا لكرة القدم في الموسم المقبل. لكنه اضاف ان الاولوية ستكون للدوري المحلي.
وفشل ريال مدريد في تخطي ثمن النهائي في البطولة الاوروبية الموسم الماضي، في حين فاز رونالدو باللقب مع مانشستر يونايتد الانكليزي في الموسم قبل الماضي.
وامتلأت مدرجات ملعب سانتياغو برنابيو التي تتسع لـ80 الف متفرج مساء الاثنين على آخرها لاستقبال رونالدو الذي انتقل مقابل مبلغ قياسي بلغ 94 مليون يورو.
وكان من بين الحاضرين رئيس النادي فلورنتينو بيريز، الذي نجح ايضا في جلب صانع الالعاب البرازيلي كاكا مقابل 64 مليون يورو والمهاجم الفرنسي كريم بنزيمة مقابل 35 مليون يورو.
كما حضر الاحتفال رئيس الريال الفخري، الاسطورة الفريدو دي ستيفانو، وكذلك اوزيبيو الذي يعتبر افضل لاعب في تاريخ البرتغال.
وخاطب رونالدو الجمهور قائلا: انا سعيد جدا بان اكون هنا بينكم وان احقق حلم طفولتي.
واجتاز رونالدو الفحص الطبي الروتيني الاثنين حيث اكد الجهاز الطبي في الريال انه في صحة جيدة، وذلك قبل ان يوقع رسميا على العقد ومدته ستة مواسم.
وهي المرة الاولى التي يحتشد فيها هذا العدد من المتفرجين (80 ألفا) لاستقبال ملتحق جديد بعد حضور 75 الف متفرج لاستقبال الاسطورة الارجنتيني دييغو مارادونا في ملعب ساو باولو في نابولي عام 1984.
رسائل أحدث رسائل أقدم الصفحة الرئيسية